أعلن قائد قوات الأمن الوطني بغزة، اللواء جمال الجراح، أمس، اعتقال مجموعة من الفلسطينيين خلال محاولتهم الهرب إلى إسرائيل بعد الكشف عن ارتباطهم بالمخابرات الإسرائيلية.
وقال الجراح، في تصريح، نلقه الموقع الرسمي لوزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تديرها حركة المقاومة الإسلامية «حماس»: «استطعنا ضبط كثير من الأشخاص الذين حاولوا التسلسل للأراضي المحتلة هرباً من اعتقالهم، بعد ثبوت تورطهم بالتخابر مع أجهزة استخبارات الاحتلال ونقوم بتسليم هؤلاء الأشخاص للأجهزة الأمنية المعنية بالوزارة».
وأكد أن الأمن الوطني «نفذ ضبطيات مهمة جداً خلال حملة مواجهة التخابر (التي نفذتها حكومة حماس خلال شهر أبريل الماضي) لا نريد أن نفصح عنها تم إلقاء القبض على عدد من العملاء وتسليمهم للجهات المعنية وفي هذه المناسبة نقدم شكرنا لقوات الأمن الوطني على جهودها الجبارة في حماية الحدود وتحصين الجبهة الداخلية».
وقال إن قوات الأمن «تحمي الحدود من جهات عدة أولها منع تسلسل العملاء الهاربين للأراضي المحتلة، وثانيها يتعلق بمنع وقوع الجرائم والحد من تهريب المواد المخدرة التي يسعى الاحتلال عبرها لإغراق قطاع غزة وتدمير الشباب الفلسطيني». ورأى أن انتشار قوات الأمن الوطني الفلسطيني على الحدود «شكل رادعاً كبيراً للعملاء المتخابرين مع الكيان». وقال «بات العملاء يعملون ألف حساب في التواصل مع مخابرات الاحتلال نتيجة لواقع الحدود المؤمّنة من قبل ضباط وأفراد الأمن الوطني».
وقال الجراح، في تصريح، نلقه الموقع الرسمي لوزارة الداخلية في الحكومة المقالة التي تديرها حركة المقاومة الإسلامية «حماس»: «استطعنا ضبط كثير من الأشخاص الذين حاولوا التسلسل للأراضي المحتلة هرباً من اعتقالهم، بعد ثبوت تورطهم بالتخابر مع أجهزة استخبارات الاحتلال ونقوم بتسليم هؤلاء الأشخاص للأجهزة الأمنية المعنية بالوزارة».
وأكد أن الأمن الوطني «نفذ ضبطيات مهمة جداً خلال حملة مواجهة التخابر (التي نفذتها حكومة حماس خلال شهر أبريل الماضي) لا نريد أن نفصح عنها تم إلقاء القبض على عدد من العملاء وتسليمهم للجهات المعنية وفي هذه المناسبة نقدم شكرنا لقوات الأمن الوطني على جهودها الجبارة في حماية الحدود وتحصين الجبهة الداخلية».
وقال إن قوات الأمن «تحمي الحدود من جهات عدة أولها منع تسلسل العملاء الهاربين للأراضي المحتلة، وثانيها يتعلق بمنع وقوع الجرائم والحد من تهريب المواد المخدرة التي يسعى الاحتلال عبرها لإغراق قطاع غزة وتدمير الشباب الفلسطيني». ورأى أن انتشار قوات الأمن الوطني الفلسطيني على الحدود «شكل رادعاً كبيراً للعملاء المتخابرين مع الكيان». وقال «بات العملاء يعملون ألف حساب في التواصل مع مخابرات الاحتلال نتيجة لواقع الحدود المؤمّنة من قبل ضباط وأفراد الأمن الوطني».
0 comments: