كشفت حركة المقاومة الإسلامية حماس عن ما أسمته اعترافات موثقة لأفراد أمدّو الأجهزة الأمنية الفلسطينية في الضفة بمعلومات أسهمت في تشكيل "بنك أهداف" ضد المقاومة الفلسطينية في العدوان الأخير ضد قطاع غزة.
الدكتور صلاح البردويل القيادي بالحركة كشف تفاصيل مخطط تورط فيه جهاز المخابرات العامة بتحديد بنك الأهداف تحديدًا في منطقتي خزاعة والوسطى، ما أدّى لارتقاء عدد من الشهداء والقيادات المحسوبين على عدة فصائل وفي مقدمتها حركتي حماس والجهاد الإسلامي.
وأوضح أن هذه الأهداف تمثلت باستهداف مواقع للمقاومة ومؤسسات فلسطينية بالإضافة لمساجد ومنازل قيادات ومقاومين وأفراد يشتبه بأنهم من المقاومة، منبهًا إلى أن معظم هذه الأهداف كانت للقسام وسرايا القدس وأذرع عسكرية أخرى، وقد أفضت إلى استشهاد عدد من الأطفال والنساء والشيوخ وارتكاب مجازر بحق عوائل كاملة، تحديدًا في خزاعة والوسطى.
وذكر أن هذه الأهداف شكلت فقط في العدوان الأخير على القطاع، ونجم عنها استشهاد المئات من أبناء الشعب الفلسطيني بالقطاع، بناء على الاعترافات التي حصلت عليها الأجهزة المعنية من المتورطين والمشبوهين.
وكشف البردويل النقاب عن أن التقنيات التي تم استخدامها من هؤلاء العملاء التابعين لجهاز المخابرات، والتي استخدمت في ارسال المعلومات للاحتلال هي متطورة جدًا وتشبه الى حد كبير تلك التقنيات الموجودة لدى الاحتلال، ما يعني وجود حالة من التنسيق عال المستوى بين الطرفين.
المخابرات الفلسطينية تشارك الاحتلال في تشكيل بنك الأهداف بغزة
أمن السلطة يواصل حملة الاعتقالات ,احد المعتقلين يعلن الإضراب عن الطعام
جهات امنية إسرائيلية تتوقع انفجارا في السلطة، في نيسان، جراء احتجاز اموالها
قضاء الانقلاب في مصر يحاكم الرئيس مرسي وعناصر من الاخوان وحركتي حماس وحزب الله بتهمة الهروب من سجن النطرون
الشرطة الصهيونية استخدمت عيارات الاسفنج التي قتلت الطفل الفلسطيني محمد سنقرط
شيباس: " لم أشعر بالإهانة لأنني لا احترم قادة إسرائيل "
المخابرات الفلسطينية تشارك الاحتلال في تشكيل بنك الأهداف بغزة
أمن السلطة يواصل حملة الاعتقالات ,احد المعتقلين يعلن الإضراب عن الطعام
جهات امنية إسرائيلية تتوقع انفجارا في السلطة، في نيسان، جراء احتجاز اموالها
قضاء الانقلاب في مصر يحاكم الرئيس مرسي وعناصر من الاخوان وحركتي حماس وحزب الله بتهمة الهروب من سجن النطرون
الشرطة الصهيونية استخدمت عيارات الاسفنج التي قتلت الطفل الفلسطيني محمد سنقرط
شيباس: " لم أشعر بالإهانة لأنني لا احترم قادة إسرائيل "
0 comments: