ولفتت إلى ان "خطة الأونروا الجديدة لا تشمل مراكز الإيواء لأن هناك صعوبة كبيرة في تأمينها ولأن الدولة اللبنانية تمنع اقامة تجمعات على شكل مخيمات او بيوت جاهزة للنازحين، سواء كانوا سوريين او فلسطينيين"، مشيرة إلى ان "الهدف من الخطة الجديدة للأونروا تنظيم عملية توزيع المساعدات واحصاء عدد النازحين وعدم الوقوع في التكرار على صعيد استفادة البعض اكثر من مرة وبالتالي حرمان آخرين من المساعدة".
واعتبرت اوساطا فلسطينية مطلعة على واقع النزوح الفلسطيني من سوريا ان "خطوة الأونروا جيدة لكنها غير كافية وربما جاءت متأخرة بعض الشيء، لأن المنظمات الدولية دخلت متأخرة على خط مساعدة النازحين الفلسطينيين، وان عدد النازحين المسجلين لدى الأونروا اقل من عددهم في الواقع"، مشيرة إلى أن "عدد النازحين الفلسطينيين من سوريا الى لبنان يفوق حاليا الخمسين الفاً يتوزعون على كل مخيمات لبنان ومناطقه ، وان هناك 22 الف نازح فلسطيني في منطقة صيدا من بينهم 13 ألفا في مخيم عين الحلوة وحده".
واعتبرت اوساطا فلسطينية مطلعة على واقع النزوح الفلسطيني من سوريا ان "خطوة الأونروا جيدة لكنها غير كافية وربما جاءت متأخرة بعض الشيء، لأن المنظمات الدولية دخلت متأخرة على خط مساعدة النازحين الفلسطينيين، وان عدد النازحين المسجلين لدى الأونروا اقل من عددهم في الواقع"، مشيرة إلى أن "عدد النازحين الفلسطينيين من سوريا الى لبنان يفوق حاليا الخمسين الفاً يتوزعون على كل مخيمات لبنان ومناطقه ، وان هناك 22 الف نازح فلسطيني في منطقة صيدا من بينهم 13 ألفا في مخيم عين الحلوة وحده".
0 comments: